هنا عزيزنا الرجل أنت واقع في الحب فعلا وتريد أفكارا جديدة وبسيطة في نفس الوقت لتحافظ على درجة حرارة الحب لديك مع شريكة حياتك، هناك الكثير من الاقتراحات التي قد تجدها عزيزي آدم لتجدد من عاطفة الحب بينك وبين من تحب.
آدم كن بسيطا ولكن رومانسيا
قد لا تكلفك الرومانسية شيئا عزيزنا الرجل فمجرد التفكير في أمر بسيط تفعله قد يكون كافيا كمشاهدة فيلم رومانسي في المنزل مع زوجتك ومشاركتها نفس المقعد، قد تجعل من ليلتكم ليلة رومانسية بدون أي مجهود، فاعلم عزيزنا الرجل أن الرومانسية في المقام الأول ما هي إلا احساس، ايضا يمكنك عزيزنا الرجل أن تفاجئ زوجتك بتحضير وجبة عشاء من صنع يدك حتى ولو لم تأخذ تقدير جيد جدا، وأبسط من هذا حاول أن تشاركها سماع الموسيقى التي تفضلها أو الرياضة التي تحبها زوجتك.
آدم تعلم كيف تنهي المشاكل قبل أن تبدأ بطريقة رومانسية
هل تذكر كيف تبدأ وتنتهي المشاكل الزوجية عزيزنا الرجل، أعتقد أن الكثير من الرجال والنساء المتزوجين لا يتذكرون كيف بدأت المشكلة من الأساس واكثر أيضا لا يتذكرون على أي أساس بدأت المشاكل وهذا دليل على أن الرجال والنساء كثيرا ما يتشاحنون بسبب الاحساس بالأرهاق كسبب رئيسي، وهو ما يجعلنا ننسى السبب في الاساس ونتذكر فقط ما تم قوله من كلام يزيد من حدة المشكلة.
وفي هذه الحالة هناك عدة حلول آمنة للحد من تفاقم المشكلة أيا كانت، ولكنها تحتاج إلى تحكم شديد في الاعصاب منك عزيزنا الرجل، هل فكرت أن تحتوي انفعال زوجتك عزيزنا الرجل بعناق حار، نعم عناق حار ولكن بشروط معينة أولا دع لها مجالا للتنفس لأن الانفعال في حد ذاته يزيد من صعوبة التنفس، أنظر في عينيها مباشرة قبل العناق واجعلها تشعر بما أنت قادم عليه أي لا تفاجئها حتى لا تدفعك بعيدا عنها.
ولا تعتقد أن تلك الحركة فيها تقليل من رجولتك أو أنك غير قادر على أحتواء الموقف، بل ان تلك الحركة عزيزنا الرجل هي قمة الذكاء في احتواء أي أمر وتجعل المرأة على أستعداد للموافقة علي أي أمر بعد ذلك.
